بناء مجمع في منطقة القرهود يتكون من (5) فلل سكنية (أرضي +أول)
بناء سكني في منطقة بورسعيد مكون من مواقف + طابقين تشتمل على 8 شقق سكنية.
بناء فيلا في منطقة الراشدية مؤلفة من دورين على مساحة اجمالية 3,500 قدم مربع.
تهدف إلى تبني الأنشطة الخيرية ودعمها لخدمة المجتمع المسلم. تشمل فكرة المشروع جميع فئات المجتمع لكي يتسنى للجميع نيل الأجر والثواب لما تتضمنه هذه السنة النبوية الشريفة من أجر عظيم
بناء فيلا في منطقة البرشاء جنوب الثانية مؤلفة من طابقين بالإضافة إلى مواقف سيارات
عرض جميع المشاريع الفعالة حاليا
وقعّت مؤسسة الأوقاف وشؤون القصّر، اتفاقية تعاون مشترك مع مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال يتم بموجبها استثمار أرض وقف في منطقة الورقاء الأولى بدبي، بمساحة تقدر بـ15100 قدم مربع لبناء عقار وقفي. وجرت مراسم توقيع اتفاقية التعاون بين علي المطوع الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وشؤون القصّر وعفراء البسطي، المدير العام لمؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال بحضور عدد من المدراء والمسؤولين من الطرفين.
تعاون
ويأتي توقيع هذه الاتفاقية ضمن سلسلة من التعاون المستمر بين الطرفين، وبموجب هذه الاتفاقية، سيتم تخصيص 30 % من صافي الريع يتم إيداعها بحساب محفظة إعادة الإعمار الخاصة بمؤسسة الأوقاف إضافة إلى تولي المؤسسة إدارة الوقف بشكل كامل من بداية عملية البناء للعقار واستثماره وتأجيره وتوزيع صافي ريعه الذي يمثل 70% من إجمالي الإيرادات.
وقال علي المطوع: نسعى من خلال اتفاقية التعاون مع مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال إلى التلاحم وتضافر الجهود بين مختلف الجهات الحكومية وشبه الحكومية المهتمة بالفئات الأكثر احتياجاً لتحقيق الأهداف الاستراتيجية لدولة الإمارات في رفع معدل النمو الاقتصادي وتنمية الأعمال الخيرية بما يخدم المجتمع الإماراتي. وأضاف أن مؤسسة الأوقاف وشؤون القصّر بدبي تسعى دائماً إلى تبادل الخبرات في مجال إدارة الوقف والأعمال الخيرية مع كل الجهات الراغبة، وبما يضمن رفعة المجتمع وتحسين أوضاع الفئات المستهدفة.
دعم
ومن جانبها أكدت عفراء البسطي على الأهمية الكبرى لهذا المشروع في دعم موارد المؤسسة، وتلبية التزاماتها المتزايدة تجاه النساء والأطفال من ضحايا العنف والاتجار بالبشر، الذين يحصلون على كافة الخدمات اللازمة بالمجّان، والتي تشمل توفير كافة احتياجاتهم اليومية، بالإضافة إلى خدمات الرعاية والتأهيل وغيرها من الخدمات التعليمية والصحية الأخرى.
وأشادت البسطي بالدعم الكبير الذي تقدمه مؤسسة الأوقاف وشؤون القصّر والقائمين عليها للمؤسسة ومشاريعها، مؤكدة أن اتفاقية التعاون تعد نموذجاً يعكس جهود التكامل والتكاتف بين مختلف الجهات داخل الدولة، لخدمة المجتمع وأفراده، وتحقيقاً لرؤية قيادتنا الرشيدة، ونأمل أن يكون مجرّد بداية لمزيد من العمل المشترك للمساهمة في دعم استقرار أبناء مجتمع الإمارات.