بناء مجمع في منطقة القرهود يتكون من (5) فلل سكنية (أرضي +أول)
بناء سكني في منطقة بورسعيد مكون من مواقف + طابقين تشتمل على 8 شقق سكنية.
بناء فيلا في منطقة الراشدية مؤلفة من دورين على مساحة اجمالية 3,500 قدم مربع.
تهدف إلى تبني الأنشطة الخيرية ودعمها لخدمة المجتمع المسلم. تشمل فكرة المشروع جميع فئات المجتمع لكي يتسنى للجميع نيل الأجر والثواب لما تتضمنه هذه السنة النبوية الشريفة من أجر عظيم
بناء فيلا في منطقة البرشاء جنوب الثانية مؤلفة من طابقين بالإضافة إلى مواقف سيارات
عرض جميع المشاريع الفعالة حاليا
ضمن مبادرات عام الخير، أعلنت مؤسسة الأوقاف وشؤون القصّر بدبي عن انتهائها من توزيع "المير الرمضاني" على أكثر من 150 أسرة متعففة في إمارة دبي، بهدف تسهيل الحصول على لوازم الشهر الكريم، وذلك تماشياً مع عام الخير، وروح التكافل المجتمعي خلال شهر رمضان المبارك وما يحمله من قيم التضامن، والعطاء، والشعور بالآخرين. وجاء تنفيذ هذه المبادرة التي أقيمت تحت شعار "شريك الخير" الهادفة إلى أن تكون المؤسسة من أبرز الداعمين للأعمال الخيرية والاجتماعية، بالشراكة بين قسم المصارف الوقفية في إدارة تنمية الوقف، والذي قدم 300 سلة لـ150 أسرة متعففة بالتعاون مع مركز أم المؤمنين لتحفيظ القران الكريم ومؤسسة التراحم الخيرية، وقسم الرعاية والتأهيل بإدارة شؤون القصّر في المؤسسة، بالتعاون مع "أسواق" التي خصصت 100 من "سلة الخير" لتوزيعها على الأسر المتعففة. وقال سعادة طيب عبدالرحمن الريس، الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وشؤون القصّر بدبي: "يعد شهر رمضان المبارك من أفضل الشهور وأكثرها تشجيعاً على البذل والعطاء، ولاسيما في هذا العام الذي خصصته قيادتنا الرشيدة للخير، ولتعزيز روح التكافل بين كافة فئات المجتمع، وخصوصاً الأسر المتعففة ومحدودة الدخل". وأشار الريس إلى أن "المير الرمضاني" يعد من التقاليد الإماراتية العريقة التي تتوارثها الأجيال، ومن الطقوس الجميلة للاحتفاء بالشهر الفضيل. كما أشار الريس: "يشكل "المير الرمضاني" إحدى أبرز المبادرات التي تنفذها المؤسسة سنوياً قبيل بدء شهر رمضان المبارك، وتوفر من خلاله لعشرات الأسر المتعففة فرصة الحصول على احتياجاتها الغذائية، وبما يتماشى مع عدد أفراد كل أسرة من أجل أن تمضي أوقاتها الرمضانية بأمان وسلام بعيداً عن الأعباء المادية". وتسعى مؤسسة الأوقاف وشؤون القصّر إلى تعزيز مكانة إمارة دبي في العمل الخيري، من خلال الاهتمام بتطوير الأداء المالي للوقف، والترويج لقيمة العطاء في المجتمع. كما تعمل على تنمية الأوقاف عبر تشجيع النشاطات الخيرية وأعمال البر، ونشر قيم التكافل بين أفراد المجتمع وتعزيز مشاعر الرحمة والألفة بينهم.